مصدر منتدى جاد شويري, يعلن خروج لارا هذه الليلة

حيث التأثير عالميا وعربيا في كشف كافة الخطط التي عمدت أدارة الأكاديمية إلى التقيد بها بعيدا عن تقديم الفكرة التي قام عليها البرنامج منذ انطلاقته ليبحث عن الربح المادي قبل أن يؤسس فكرا فنيا يساهم في أغناء الحركة الفنية وتقديم الفن الراقي بعد أن غزت المحطات الفضائية عقول الشباب وما تقدمه من ميوعة فنية هابطة لا ترتقي للمستوى الذي نسعى أليه لخلق أجيال تتذوق الموسيقى وتتغنى بعذوبة الكلمة بعيدا عن غرف النوم المغلقة والكليبات التي تفرط في خدش الحياء من خلال المناظر التي تستخدم فيها لتسويقها لتلك الفئة التي تستهويهم مثل تلك المشاهد التي وللأسف أصبحت تعشش في عقولهم .

لم نكن لنبتعد عن جوهر البرنامج !!
لم نكن لنبتعد كثيرا عن جوهر البرنامج الذي نحن بصدد الحديث عنه وهو برنامج sms ستار أكاديمي والذي يبث عبر فضائية LBC اللبنانية .
رغم أن التأكيد الذي أعلمنا به مصدرنا السري بمغادرة لارا اسكندر برنامج ستار أكاديمي مساء اليوم الجمعة 22- 5-2009 ، نتيجة ثورة أدارة الأكاديمية التي تبعثرت خططها وما تم نشره في الأيام الماضية حين أعلنوا الأسماء النومنييز وهما تانيا وإبراهيم ليؤكد لنا المصدر السري الخاص بموقع بانيت أن المعلومات التي قدمها لنا كانت صحيحة وان تلك الخطة التي سارت عليها أدارة الأكاديمية تم تعديلها ، فكانت تسمية لارا اسكندر ومحمد باش أشبه بالانقلاب على تلك الخطط التي قامت رولا سعد ببعثرتها وإعادة ترتيبها حسب ما تقتضيه مصلحتها من رسائل SMS .

الكل يعلم من هي لارا اسكندر , البرنسيسة !!
والكل يعلم من هي لارا اسكندر التي ولدت في سان مونيكا بكاليفورنيا ولكنها عاشت في مصر‏ ووالدها المنقسم إلى قسمين نصفه الأول من مصر والنصف الأخر ايطالي وهو مغني وجامع تحف ولوحات فنية واسهم والدها في دفعها لدخول عالم الفن حيث دفع بها منذ الصغر بهذا الاتجاه .
لماذا لارا اسكندر ألان ؟ بتلك العبارات كانت الإجابة نعلم جيدا أن الأسلوب المتبع في هذا البرنامج يعتمد أساسا على تلك الرسائل التي يرسلها المتابعين للمشتركين بهدف تخليصهم من شبح المغادرة التي يدفع البعض مبالغ مالية ضخمة لمجرد البقاء في الأكاديمية لنيل لقب ستار أكاديمي ، فكانت تلك الخطوة بعد إعادة ترتيب للخطط المتبقية وعملية خروج المشتركين أولا بأول بزج لارا اسكندر ، بعد أن قامت رولا سعد بزج محمد باش الذي تغازل به كل المتابعين لهذا الحدث وان لارا اسكندر ألان أصبحت أكثر خطورة وهي تقف أمام باش الذي تم تسميته للمرة الأولى منذ اشتراكه بهذا البرنامج ، لتكون الرسالة , أنكم الآن اما أن يكون التصويت بشكل كبير وعنيف ليتم إنقاذ لارا اسكندر أو تغادر ليعود من تغازل به إلى الأكاديمية".

رولا سعد تمزق الاوراق لتبعد محمد باش عن الخطر
لتصبح كل العملية مكشوفة وبشكل أكثر وضوحا مما كان عليه الآمر منذ بداية انطلاقة البرنامج ، ومن كان يعلم حين تم تسمية محمد باش ليقف في دائرة الخطر قبل ثلاثة أسابيع من قبل احد الأستاذة وعند وصول الأوراق إلى مديرة الأكاديمية قامت بتمزيقها ومطالبتها الأساتذة بالابتعاد عن تسمية باش ليقف في دائرة الخطر ؟
نعلم جيدا أن التصويت الذي بدا منذ بداية تسمية النومينيز وان الحظ الأكبر من الأصوات سوف تحصدها لارا اسكندر فهل تكون تلك المصداقية التي تسعى رولا سعد إلى أعادة صياغتها من جديد وتضحي بنجمها المفضل باش مقابل أصوات لارا اسكندر؟
كثيرة هي التساؤلات التي قد تخطر للجميع وكثيرة هي الإجابات أيضا ولكن ليس كلها ملك للجميع ، لأنها هي وحدها من تمتلك حق الاطلاع على النتائج التي يحصلون عليها وهي أيضا من تقوم بإعلانها ، وكنا سابقا قد اشرنا إلى ضرورة وجود جهات رقابية من الدول المشاركة بهذا البرنامج لتعميم مبدأ الشفافية التي وللأسف تظهرها من خلال تلك الكاميرات التي تم نصبها لمراقبة من ينام ويلعب ويتحدث داخل الأكاديمية وتقديم الوجبات الدسمة من العواطف لتغزو بها عقول الشباب المراهق .

السياسة داخل الاكاديمية تفتقر للمصداقية
فكم يكون جميلا أن نرى أعادة تصويب لتلك السياسات المتبعة داخل أدارة الأكاديمية ، لتعلن أنها على استعداد تام لتقديم كافة البيانات التي تم حصرها من تلك الرسائل وكافة الوسائل التي تسهم في عملية التصويت .
غير أننا نعلم جيدا أن هذا لن يحدث لان السياسة داخل الأكاديمية تفتقر للمصداقية ، وهي تحاول الابتعاد عن التحدث مع كافة وسائل الأعلام بحجة الانشغال حتى لا تجيب على مثل تلك الأسئلة التي تتوقع من الإعلاميين من طرحها على تلك الإدارة التي سعت إلى توظيف ماكينة إعلامية متخصصة في بث أخبارها كيفما تريد دون أن يكون هناك أي سؤال يطرح عليهم ؟

مصدر بانيت السري بصدد الكشف عن اخطر المعلومات
ليقف مصدرنا السري ويعلن انه بصدد الإعلان عن مفاجأة خلال الأسبوعين القادمين وهي من العيار الثقيل الذي سوف تهتز لقوتها أركان تلك الأكاديمية ، وحسب قوله أنها الصدمة التي سوف تصيب رولا سعد لا تصدق وسوف تكون بالضربة القاضية.
وأضاف انه ورغم تغيير لتلك الخطة الموضوعة وإعادة تسمية أسماء لم تكن واردة كنومينيز ألا انه أكد على مغادرة لارا اسكندر هذا الأسبوع وتليها في الأسبوع القادم تانيا ليلحق بها حبيبها الذي توشح بوشاح الحب الذي تبرع به إداره الأكاديمية ميشال قزي.

هل تفجر رولا سعد بموقع بانيت قنبلة ارتجاجية وتعلن مغادرة باش
وهنا نتساءل هل سيقف أهل لارا اسكندر وهم يعلمون وحدهم قيمة المبالغ التي تم ضخها عبر تلك الرسائل وكافة الوسائل المتبعة وتجنيد عناصر للتشجيع على التصويت لصالح لارا اسكندر بالسكوت بعد النتيجة ؟ السؤال متروك لهم , وحدهم من سوف يجيبون عليه وموقع بانيت الذي سوف يلتقي بهم قريبا ؟ سيكشف ردهم.
غير انه من المؤكد أن أدارة الأكاديمية تتابع وعن كثب كل ما يكتب قبل إعلان النتائج وتحديدا موقعنا الذي لا نثني عليه لان الثناء يأتي من المتابعين لأخبارنا التي نقدمها لهم بكل صدق وأمانه ، هل تعيد رولا سعد ترتيب خططها وتبقي على لارا اسكندر وتخرج باش المدلل لديها، لتبعد عنها شبح الظلام الذي يخيم على تلك الأكاديمية يوما بعد يوم لتفجر هي بنا قنبلة ارتجاجية وتعلن مغادرة باش الذي يقف لأول مرة في دائرة الخطر , وهي من سعت إلى الإبقاء عليه مؤقتا بهدف التضحية به لنيل المصداقية التي تبعثرت أمام رسائل SMS .